مند بداية الحجز الصحي عملت جمعية اديب وجمعية بسمة بطاقمها النشيط على تقديم يد العون للمتضررين .بتقديم وجبات ساخنة طيلة الاسبوع موجهة للطلبة الاجانب بالخصوص الذين وجدوا انفسهم امام ظرفية صعبة .خلال هذا العمل كانت الام امينة بوحجر ذلك الجسر المتواصل مع هذه الفئات فكانت رمزا للثقافة العطاء بلا مقابل حيث اختارت الراحة النفسية الحقيقية والتي تتجلى في مساعدة الطلبة المهاجرين .فمنحت مالديها من طيب خاطر من اجل تقليل معاناتهم .فشكرا لكل من ساهم من بعيد او قريب في هذا العمل التطوعي خاصة بجمعية اديب ببروكسيل . بقلم ذ هشام تابت
آخر المستجدات
رئيس المجلس الأعلى للمسلمين في ألمانيا يشارك في المهرجان الصيفي لولاية راينلاند-بفالتس...
المجلس الأعلى للمسلمين في ألمانيا يدعو إلى المشاركة المكثفة في فعاليات الأسبوع...
La garde civile et la gendarmerie marocaine se rencontrent à Salamanque.
بالصور وفيديو.. امتحانات الباكالوريا تواصلت لليوم الخامس بإقليم الجديدة في ظروف جيدة...
La réunion de haut niveau des chefs des agences de lutte contre...
L’Institut du Moyen-Orient souligne que le Maroc va être un acteur crucial...
Mensenrechten in de Tindouf-kampen in Algerije: precaire en alarmerende situatie.