مند بداية الحجز الصحي عملت جمعية اديب وجمعية بسمة بطاقمها النشيط على تقديم يد العون للمتضررين .بتقديم وجبات ساخنة طيلة الاسبوع موجهة للطلبة الاجانب بالخصوص الذين وجدوا انفسهم امام ظرفية صعبة .خلال هذا العمل كانت الام امينة بوحجر ذلك الجسر المتواصل مع هذه الفئات فكانت رمزا للثقافة العطاء بلا مقابل حيث اختارت الراحة النفسية الحقيقية والتي تتجلى في مساعدة الطلبة المهاجرين .فمنحت مالديها من طيب خاطر من اجل تقليل معاناتهم .فشكرا لكل من ساهم من بعيد او قريب في هذا العمل التطوعي خاصة بجمعية اديب ببروكسيل . بقلم ذ هشام تابت
آخر المستجدات
ملتقى ” إمالاس ” يحيي ذاكرة منطقة المزار
الحسيمة: اجتماع اللجنة الإقليمية للتنمية البشرية
برنامج مع مهاجر : يقدم معانات المغاربة مع الهجرة من المغرب إلى...
ارتفاع غير مسبوق في أسعار الطماطم بالسوق الاسبوعي بازغنغان
احتلال الملك العمومي يخلق الجدل بمدينة الناظور
“أمستري” تنجح في تنظيم أول “ترياثلون” تجريبي بكورنيش الناظور
إصدار جديد لسليل مدينة أزغنغان الدكتور محمد لمقدم يحمل عنوان “مطر بعد...