اورو مغرب
في مشهد يتعزز فيه الحضور النسائي في مراكز القرار والتدبير العمومي، برز اسم *الدكتورة نجية النور* كأيقونة مهنية نسائية بامتياز، بفضل *نجاحها البارز في قيادة قطاع الشباب على مستوى جهة الشرق*، خلال مرحلة مفصلية شهدت زخماً من البرامج والمبادرات ذات البعد الوطني والدولي.
بخبرة ميدانية و*كفاءة أكاديمية رصينة*، استطاعت نجية النور أن ترسم مساراً واضح المعالم، جمع بين *الحنكة الإدارية* و*الالتزام التربوي والثقافي*، مما جعلها نموذجاً للقيادة النسائية في الحقل الشبابي.
فإلى جانب الإشراف على *الأنشطة اليومية القارة* بمؤسسات الشباب، شهدت الجهة تحت إشرافها تنظيم أو احتضان عدد من البرامج الكبرى مثل:
– *البرنامج الوطني للتخييم*
– *برنامج السياحة الثقافية للشباب*
– *مهرجانات المسرح، الموسيقى، الفنون التشكيلية، السينما*
– *الاحتفاء بالألعاب التقليدية*
– *مبادرات وطنية احتفالية بالأعياد الدينية والمناسبات الوطنية*
هذا التنوع في البرامج يعكس *رؤية متكاملة لقطاع الشباب* ترتكز على التمكين، التربية على المواطنة، وصقل المهارات الثقافية والفنية، في انسجام تام مع التوجيهات الوطنية ذات الصلة.